محتويات
- ١ توفيق يوسف عواد
- ٢ دراسته
- ٣ وظائفه
- ٤ مؤلفاته
توفيق يوسف عواد توفيق يوسف عواد هو كاتب وأديب وروائي وناثر وصحفي من لبنان ولد في بحر صاف 1911م وشهد في طفولته الإحتلال التركي وهذا ما جعل طابع حياته مأساوي وعنيف .
دراسته درس توفيق يوسف في مدرسة تحت السنديانه في قريته وكان يدرس بإشراف دير مار يوسف الذي كان يعلمه اللغتيين العربية والفرنسية وبعد ذلك إنتقل إلى مدرسة اليوسعيين بكفينا وهنا حصل توفيق على الشهادة الأبتدائية في عام 1923م، وثم أرسل إلى بيروت لكلية القديس يوسف حيث أوكلت إليه المطبعة الكاثوليكية ترجمة روايتين من اللّغة الفرنسية إلى العربية وكان هذا قبل أن ينال شهادة البكالوريا بسنة.وبعد ذلك حصل توفيق على البكالوريس في عام 1928م، في الثامنة عشر من عمره بدأ بالكتابة بالصحف وكان شغوفاً باللغة العربية.
- درس في جامعة دمشق تخصّص حقوق وكان له الكثير من الرّوايات والقصص والمؤلّفات الشعريّة وكان أوّل مقال له اخي الذي مات.
- نشر عدّة مقالات نقديّة في مجلة العرائس وكانت تحتوي مقالاته على العادات والتقاليد اللبنانية.
- تزوّج توفيق يوسف عام 1933م من السيّدة أورطنس خديج وكان له أربعه أطفال منهم هاني وربيع وسامية وجومانة
وظائفه - انتقل إلى دمشق وتم تعينه سكرتير لتحرير في، القبس"، ومن ثم كان رئيساً لتحرير،الراصد"، ثم سكرتير لتحرير في، النهار" حيث قضى ثمان سنوات فيها وقد ساهم توفيق يوسف في تطوير الصحافة في لبنان بنشر مقالاته تحت عنوان،نهاريّات".
- في الثلاثينات كان له دور عميق في الحركة الأدبية ومن أركان الحركة توجيها وتأليفاً.
- تم إلقاء القبض عليه عام1941م من قبل سلطات الإنتداب وحكم شهر.
- استقال توفيق من،النهار" وقام بإنشاء،الجديد" الأسبوعية التي كان من شؤونها معارضة الإنتداب الفرنسي والمطالبة بالإستقلال.
- انضم توفيق إلى السّلك الدبلوماسي عام 1946م، وقد تم تعيينه قنصل للبنان في الأرجنتين، ومن ثم انتقل إلى وزارة الخارجية وتم تعينه رئيس لدائرة العربية،ثم الحق في عام 1956م وزير مستشار في السفارة اللبنانية في القاهرة، ومن ثم قام بأعمال الوكالة، ثم عيّن مفوضاً في المكسيك في 1959م.
- في عام 1960م تم استدعائه إلى الإدارة المركزية بمركز مدير للشؤون الثقافية والإجتماعية، وقد قام توفيق بكتابة سلسلة مقالات يومية في،الحياة" تحت عنوان فنجان قهوة.
- عيّن توفيق سفير في اليابان عام 1966م وكان في نفس الوقت سفير لدى، الصين الوطنية".
مؤلفاته الصبي الأعرج - فرسان الكلام - غبار الأيام - حصاد العمر. توفي توفيق يوسف في عام 1988م نتيجة سقوط قذيفةعلى بيته خلال الحرب الأهلية وكانت وفاته في المبنى للسفارة الإسبانية هو وابنته جرّاء قذيفة على المبنى وتم قتله على الفور.